الاثنين، 29 مايو 2023

عن الجزائر متى بُغادر ؟؟؟

 

عن الجزائر متى بُغادر ؟؟؟

الجزء الثالث

طنجة : مصطفى منيغ

لم يكن ربيع الحكم خلال العقد الأول من استقلال الجزائر سوى صيف جاف بالمطلق أو شتاء كثيف الرياح والعواصف ، رؤوس بعضها في سويسرا وأماكن أخرى في أوربا منها فرنسا لا تغادر طبعها النضالي المعارض بعلل أو غيرها  وبعضها بقيت في العاصمة تكتسح أرْيَحَ الوظائف ، ليتولَّد الصراع الصامت أولاً ثم تتصاعد وثيرته فتكون الحيرة بين الامتثال لدكتاتورية الهواري بومدين أو الولوج في مغامرة لا تخلو من استقبال قذائف ، تمسح جوانب النظام من أطماع شحنها الولاء السريّ للغرب المتقدم أو الشرق ذي الفيافي ، طبعا الاتحاد السوفيتي شكل آنذاك الجدار الواقي الذي اتكأ عليه الرئيس الجزائري الماسك كل الخيوط حتى الهشة منها في أواخر أيام مرضه بلا دواء منه يَشفِي ، ما كان الاستقرار المجتمعي يتجسد مُطولاً بفاعل تنفيذ ما سماها الهواري نفسه بالثورات الثلاث الاجتماعية الاقتصادية والثقافية لتجعل من مكونات الشعب بضع طوائف ، لأسباب تتعلق بالجذور الأصيلة للشعب الجزائري المتشبث قبل هذا وذاك بتقاليده وأعرافه وما ابتدع من مميزات جعلت منه المخلص الوفي لوصايا الآباء والأجداد وما تركته الثورة المجيدة في أعماق أعماقه من صور خالدة لا تقبل بأي دخيل سخيف ، تنصح فقط بالإبقاء على الهوية الجزائرية المعتمدة على أسسها المتينة المواجهة  في تصدِّي مثالي التحديات دون الانحناء لاكراهاتها تحت أي مُسمَّى  كان للتعريف ، ومهما سخَّر الرئيس الهواري من ميزانيات ضخمة لنشر ثقافة اجتماعية حسِبها ناقلة العقلية الجزائرية من عفوية التصرف بنية التشبث بشيم الماضي إلى تطور لا يهم مصدره بل الأهم قدرته على توفير نمط من الحياة تتوخى الإنتاج لتغطية الاستهلاك لضمان توازن يمكِّن الدولة من بلوغ أهدافها الممثلة في إسعاد الشعب وقضاء حوائجه بالكامل دون عجز حاصل لسوء تدبير مستجدات مواقف .

المغرب ظل على بُعدٍ ممَّا يحدث بجواره وهو بما يجول هناك عارف ، عيونه حيث استقرَّت لم تترك أي التفاتةٍ تخصٌّه إلا وتابعها عن كثب باهتمام مباشر بالغ منزوع الهواتف ، بل تهيأ لكل ما عساها تفرزه ليقينه أن من وراء الرئيس الجزائري قوى خارجية ثالثة  تعمل جاهدة ولكل عرف دولي في هذا الصدد تُخالف ، لخلق القلاقل وسط بلد استطاع استرجاع ما ضاع منه بسبب الاحتلال  الاسباني نازعا من مستقبله أية مخاوف ، بكيفية أبهرت العالم وفتحت أفاقا جديدة لمن يريد تحرير أرضه من مذلة الاحتلال دون اقتتال وبغير إراقة دماء وبغير ادعاء زائف . كان الهواري بومدين يريد الانفراد بزعامة إفريقيا أيام ربيعه النضالي وليس الخريف ، لكن الملك الراحل الحسن الثاني بالمسيرة الخضراء سُلِّطَت عليه الأضواء ليكون المرشَّح الأوحد لمثل الزعامة ولكل ثمارها الناظجة بالحسنى قاطف ، ممّا عرَّضه لحقدٍ دفينٍ طالما ترجمه الهواري الرئيس بأعمال ترمي أساساً لتضييق الخناق على المغرب اقتصاداً وسياسة كطعنات من الخلف ، لتبلغ ذروة هذا الحقد تبنيه " لجماعة البوليساريو" بما وفَّر لها من طاقات بشرية غير صحراوية و إمكانات مادية تفوق أحيانا حاجاتها الضرورية إلى إيجاد كمليات تفسح المجال لشراء ذمم وبخاصة لمغاربة حتَّمت عليهم ظروف سياسية معينة  الإقامة في الجزائر العاصمة  معرضين أنفسهم لمخاطر التلف.

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

aladalamm@yahoo.fr

اليوم كَشَفَ و في الغد سَوْفَ

 

اليوم كَشَفَ و في الغد سَوْفَ

طنجة : مصطفى منيغ

المسألة نَأَت بما يتضايق داخلها مِن أوجاع السلبيات عن أقرب أو أبعد حَد ، فلم يَعُد في مقدور استرجاعها لنسبٍ معقولة ٍ أيّ أحَد ، الاسْتِعْصاء (هنا) وارِد إن لم يتدخَّل المغاربة أنفسهم أباً عَن جد ، فلا أوربا ولا أمريكا وبالتالي إسرائيل لهم البلسم الشافي ليعود للطبيعي ذاك الذي عاد ، وفي جعبته نتيجة تشريح الحالات بالدليل والسَنَد ، الحكومة كحكومة غير مُلزَمة (لضعفها) بالبحث في مثل المستوَى كما حاولَ مِن قبلها مَن حاولَ وبنار نفوذٍ يتعالى على كلّ نفوذ اكْتَوَى فاحتواه ليعيش ملف الاسْتِيلاَد ، ليبقَى في حجم الاصطناعي لغاية نهاية ولايته فيلج بثرثرته قمَّة الاستنفاد . الحكومة الحالية منشغلة أقصى ما يكون الانشغال بأسعار البطاطس والطماطم لتُبْقِيَ على المغرب حاملاً لقبَ البلد ألفلاحي الذي إن فقده ستكون الوطأة عليها أشَد ، وحتى في هذه الجزئية المتواضعة يطاردها الفشل لسببٍ غير نابع من فراغ ولكن لتواصله المباشر مع إنتاج ضيعات النخبة المستحوذ أصحابها بما يملكون على أخصب الأراضي وأضخمها مساحة لذا هم الكلمة المسموعة والتعليمات المُطاعة والقرارات المُتَّخَذَة البعيدة عن مراعاة القدرة الشرائية المتدنية أصلاً لجل مكونات الشعب المغربي  الرافع تضرعه للخالق الأوحد الفرد الصمَد ، لينصفه إنصافا لا يترك أي مجال فوق هذه الأرض الطيبة الشريفة لمن طغى وتجبَّر فَفَسَدَ ولغيره قهراً أفْسَد .َ

شراعُ مَرْكَبِ الحقيقة المسافر بمثل الإشارات  بين العقول العاقلة في الداخل والمهاجرة هبَّت عليها ريح التأييد بغير شروط مُقيَّد ، فمالت بما تسير به صوب العديد من الوِجْهات الوطنية الأصيلة بصمودِ وتبات لغاية ترسيخ نظرية النضال المستفيد بما أفاد ، لإبراز استقرار السِّلم الاجتماعي الحقيقي المُفعم محيطه بحرية الاختيار الحر المانح مؤسسات الحكومة فيها ومِن بينها حكومة لها هيبتها وليست ورقة سياسية حزبية نقابية بين يدي  الأسْهَل عليه مِن السَّهل تمزيقها كلما أراد.

المسألةُ مجزأة بين ثلاثة عناصر يتسلَّل عنصر رابع لحرصه الدَّفين أنه بمثابة المنقذ حالما تسود الزاحفة من الظروف على جانبٍ له علاقة وطيدة بما تعمل إسرائيل على ربطه بالمملكة المغربية تحتضنه مدينة "الصْوِيرَة" التي تركتها البرتغال مُرغمة غزالة لعوب تستحم كل غروب بمياه الأطلسي المقابل لمنفذ عن الحراسة الجدية مستقل لأمرِ ساد.

التطبيع لم يكن محسوماً بغير ثمن ولا ثراءاً دبلوماسيا بعده رابح وخاسر وقبله ترغيب وترهيب تخلَّص منهما الجانب المفاوض المباشر ممَّن لحبلِ نقطٍ دون سواها أَمْسَد ، بتحرُّكٍ مميَّزٍ من جهاز الموساد المُسَخِّر من ضمن ربع سكان إسرائيل أصلهم في الأصل من أجزاء متفرقة من المغرب التاركين فيها قبل رحيلهم لأرض الميعاد ، كما تخيلوها مسامير جُحَا العبري وحفدته الظاهر منهم في الآونة الأخيرة العدد الوفير وبخاصة في مدن فاس والقصر الكبير وتطوان كمثال بغير حصر لاسترجاع ما باد ، لانجاز تقارب محمود حاصد في عمقه ذاك الحصاد ، التارك الفلسطينيين يشعرون بخيبة أمل وشبه فقدان الثقة في المغرب الرسمي لدرجة ذهب خلالها البعض منهم بحثاً عن البديل بالتقرُّب من الجزائر ليدقوا جوانب خيمة الانتقام بالهشِّ من الأوتاد ، موقف يؤكد عدم تقييم الحادث بما يتطلّب من معلومات صحيحة وتعمُّق في تحليلٍ يضع النقط على الحروف في شجاعة عقلاء أصحابها طُلقاء عند حديثهم الرزين الواضح المُسَجَّل للتاريخ وليس إرضاءً لجانب دون آخر أو انحياز غير مدروس العواقب لزمرة من الأسياد،

اليوم كاشف كماضيه القريب "كَشَف " والحكومة كسابقاتها لا تجد لمواجهته عير عبارة "سوف" لطمأنة المستفسرين إلى أين والواقع لا يشير في طريقه للغد إلاَّ بالابتعاد ، عن تنوير الرأي العام الوطني والفلسطيني أيضا بما تفعل وستفعل إسرائيل بهذه البلاد .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

السبت، 27 مايو 2023

إن شبعَ ضَيَّعَ وإن جاعَ ضاعَ

 

إن شبعَ ضَيَّعَ وإن جاعَ ضاعَ

طنجة : مصطفى منيغ

متى اليأس تمكَّن مِن عُمْقِ أعماق بعض الناس ، تَرَى مفهوم دولة الحق والقانون يتبخَّر في أذهانهم بين سيجارة وكأس ، فالإحباط حيثما اتجهوا مِن حولهم يَتَكدَّس ، سعوا لتصديق ما جاء على لسان الحكومة بأثقل وأطول أمس ، حين حطت الرحال لخدمة الشعب من أسمى مناصب السلطة التنفيذية كأساس أيّ أساس، ومرَّت الأيام رتيبة ليتأكدوا من جديد أن الجوَّ العام سيُصاب بمرض كثرة النُّعاس ، بعدما استُبدِلَ هرج ومرج الانتخابات بسكون مشبوهٍ ما بشَّر بالخير كأنه ضربة فَأْس على جمجمة رأس ، عرَّاها عناء ما مَضَى مِن معالم التَّمييز إن كانت لِحُرٍ مناضل قَضَى العمر كله وهو لانجاز أي حكومة وعودها عسَّاس يُطارد شؤم نفس اليأس ، وما الفرق بين الحاضر والمستقبل إن كانت الأحوال للأحسن لا تتبدَّل هائمة كما يتهيَّأ مَن يتهيَّأ لِتَحَوُّل معظم جيل وهو خالي من حاسة الإحساس ، حتى تستمرَّ نفس القافلة بحكوماتها وبرلماناتها وأحزابها ونقاباتها لا يُسمَعُ منها أي نَفَس ، مجرَّد رسوم متحرِّكة لإلهاء الكبار عن ممارسة ثقافة المساواة بين العادي من البشر ومَن (لسبب من الأسباب) ساس اعتماداً على العصا أو المُسدَّس ، بصراحة قبل توجيه اللوم لمن يستحقُّه مهما تبَطَّن بليونة القول وتَخَفَّى عن صدقٍ مع خشونة المعنى وجب العناية بما هو أهم من الأهم مُمَثَّل في الإجابة عن سؤال واحد فقط قَضَّ مضاجع واضعي الاستراتيجيات السياسية الرسمية للمغرب / الدولة ولموقعهم الجد متقدِّم يَخَاس ، "لِما الشعب في مُجمله مهما تعرَّض لمصائب (التقصير والتهميش والإقصاء والتشويش وهضم الحقوق وانعدام جدية الخدمات الحكومية وقلة فرص الشغل والتفقير وتكريس العبودية لغير الخالق ومحاربة القيم السمحة والخضوع الشنيع لقلة لا تعترف إلا بما تحصده من منافع ذاتية ) وهو هادئ هدوء الغير مكترث كأنه متصنِّع الإخْراس"؟؟؟ ، سؤال يختزل كل زوايا الصراع القائم منذ عقدين على الأقل حتى الآن يقرع للتنويه والتنبيه كل الأجراس ، أما الإجابة بقدر ما هي سهلة لا تتعدى في التعبير عن مكنوناتها سطوراً بقدر ما هي جد صعبة يتبع النطق بها قيام إصلاح اضطراري يصلح لإصلاح صلاحية إقامة المفروض إقامته ليكون المغرب أول دولة عربية بلغ الذكاء فيها مبلغ حكمة تنظيمية تُعطي الحق لمن استحق وتبني ليس الملحق وإنما اللب المُعتمَد عليه لإسعاد جموع الشعب بما له أحق بلا غدٍ يتخلَّله القلق  أو يستوجب أدق آليات الاحتراس .

... الحكومة مُنْتَهَى الحديث عنها قيل ولا مجال لتوضيح الواضح إلا بإضافة عنصر وإن كان هامشيا فلا بأس من إعلانه حتى يفهم من يتظاهر بعدم الفهم أن أغلبية الشعب المغربي الشريف حفظه الله ورعاه أصبح يفهم أنه يفهم ، جاعلا الحكومة مجرَّد مناسبة رسمية عابرة تقضي ولايتها بالكامل عساها تصل إلى حل إشكالية الذي إن شبع ضيَّع وإن جاع ضاع دون إحضارها ليتم لها بداخله الانْدِسَاس .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

https://elarabielyoum.com/show782859

2

https://www-amad-ps.translate.goog/ar/post/503005?_x_tr_sl=ar&_x_tr_tl=fr&_x_tr_hl=fr&_x_tr_pto=sc

3

https://www.amad.ps/ar/post/503005

4

https://www.amad.ps/ar/tagsPost/96225

5

https://manber.org/post/34005

6

https://wah21.news/articles/3288

7

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1685280455.html

8

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/%D9%86-%D8%B4%D8%A8%D8%B9%D9%8E-%D8%B6%D9%8E%D9%8A%D9%91%D9%8E%D8%B9%D9%8E-%D9%88%D8%A5%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B9%D9%8E-%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%8E-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%BA-1685280455.html

9

https://www.adenobserver.com/read-news/82127/

10

https://jisrattawasol.ma/archives/89990

11

https://nedaelwatan.blogspot.com/2023/05/blog-post_587.html

12

http://www.tellskuf.com/index.php/mq/109365-yr287.html

13

https://www.maghress.com/laracheinfo/1299087

14

http://www.sanaanews.net/news-90922.htm

15

https://pressbee.net/show6319444.html?title=%D8%A5%D9%86-%D8%B4%D8%A8%D8%B9-%D8%B6-%D9%8A-%D8%B9-%D9%88%D8%A5%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B9-%D8%B6%D8%A7%D8%B9

16

https://sa24.co/article/16299261/%D8%A5%D9%86-%D8%B4%D8%A8%D8%B9-%D8%B6-%D9%8A-%D8%B9-%D9%88%D8%A5%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B9-%D8%B6%D8%A7%D8%B9.html

17

http://www.alnoor.se/article.asp?id=390477

18

https://www.ahewar.org/news/s.news.asp?nid=5199131

19

عليها بالانفراج بَدَل أن تتفَرَّج

 

عليها بالانفراج بَدَل أن تتفَرَّج

طنجة : مصطفى منيغ

طاف بها حُلم الاستمرارِ أكثر، ممَّا بَانَ عليها وظَهَر، بعد استئناسها صمت الأغلبية والاكتفاء بمَن حَضَر، ما دامت حكومة لا تعبأ بمن مَلَّ الانتظار، مَحْمِيَّة بمن يُخطِّطُ لمسارها وبعده مصيرها متى المَوْعِد وَصَلَ لتختفي عن الأنظار ، بعلة كسابقاتها لو تَذَكَّر قبل الخوْض في الموضوع مَن تَذكَّر ، وتِيكَ قاعدة عليها المغرب-الدولة استقَرّ ، ومَن لا يعجبه الحال فليشرب من مياه البِحار ، بلا داعي لفلكلور معارضةٍ تعيد بضع فِكَر ، لفلاسفة مُنَظِّرين طواهم الزمن فغيَّبَ ما أحدثوه الدَّهر ، لمرحلة أبعد ما تكون عن الألفية الثالثة المعرَّضة خلالها أكثر من دولة لشتى أنواع الخطر، ومنها المتصوّرة نفسها أنها مُتقدِّمة وهي من الدرجة الثالثة أو منها بحجم ما يُسيطِر عليها (مهما كان المجال) أصْغَر، لذا لا خيرة في معارضة تتلقَّى الدَّعم بالملايين من الدولة لتصرخ بمقياس محدَّدٍ مدروس ولا في حكومة ليس لها في طبيعة ومصدر ما تُنفِّذه حتى إبداء وجهة نَظَر ، فكلاهما كفتيّ ميزان لسياسة خاصة ليس لسلبياتها على العامة مِن مَفَرّ. تبخَّرت كل حلول الإصلاح بحرارة الضغط على نجباء الأمة فشمل الشعار المُتجدِّد كل أربع سنوات  "الخير مستقبلاً لمن وَعى وتَصَبَّر . الرحيل مضمون لمن عن الوضعيات السابقات واللاحقات تكَبر، فقوارب الضياع متربصة بالشباب على امتداد البحر والمحيط لكن العبرة بمن استطاع الإفلات من ويلاتها وعَمَّر ، مُطارد يظل مهما شَرَّقَ أو غَرَّب أو في الشمال المتجمِّد بين أكوام الثلوج لبيته الأساس حَفر، بهدف واحد العيش بكرامة مهما بَعُدَ المقام عن وطنٍ حبّه في الوجدان لا يتغيَّر .

... للمغرب المستقلّ (من عقود سبعة وبضع سنوات) حكومة كما الكل يرى ، لكنَّها فريدة من نوعها وشكلها وتصرُّفاتها جارٍي لها ما لشقيقاتها من  قبل جَرَى ، فضفاضة الحقائب الوزارية ضيقة الانجازات عِلْماً أنَّ المحسوم فيها ليس منها ما دام الابتكار النافع المحسوب عليها قانوناً عنها أدبَر ، لا بالديمقراطية الكاملة حسمت تأسيسها ولكن بمن تحدّت الحَيَارَى ، الطارحين للتأمل الطويل طول بدايات لمثل الحدث متكرٍّرة ، إن كانوا حيال تطور سياسي حاصل بالتتابع لقلة تجربة تدبُّر الشأن العام من لدن الفائزين في الانتخابات المحلية والإقليمية والتشريعية الوطنية المنظمة خلال مواعيد ثابتة بقوانين مُقرّرة ، أم هي لعبة تطال الساحتين الحزبية والنقابية رغم محدودية استقطابهما للجماهير الشعبية العادية  من جهة وأخرى قِوَى لا يجوز الحوار الصريح في تصنيفها لإجراء أغرب مباراة ، لا مفتخر فيها بالربح و إنما ثمة أوامر تُعْطَى وطاعة تُلَبِّي كأوضح إشارة ، أن المغرب مَنْ أبتدع نظام الحكم فيه وثبَّتَ أركانه على امتداد القرون كان من عباقرة العباقرة .

للمملكة المغربية حكومة على الشعب تتفرَّج دون شعور بالحسرة ، حيث الأجواء تتراقص كالديكة المذبوحة  بلا دم يسيل من أعناقها ككل مرة ، لإخفاء الدليل عن واقع مُغَطَى بمَسَرَّة ، محبوكة أسبابها داخل غرفة لا يلجها نور أي كوكب في هذه المَجَرَّة ، مهجورة تبدو للتمييع ونكران ما في الداخل من أصحاب الخِبرة ، المدقِّقين في السَّائل والمسؤول عنه مِن مسافة ليتقرر البديل وتنتهي في الصيد مهمَّة الجُرَّة ، بإدخال متعنتي الإصرار للتذوق من الممنوع  (وهو مباح ديمقراطياً) في خُرْمِ إبرة ، إذ لا شيء يبدو مستحيلاً في بلد الحكومة فيه لا علم لها (ودوما) بما للصورة أطَّرَ ، مُنْعَرِجَة عن كل مُنْفَرِجَة لتبقى في المستوى المرغوب دون زيادة أو نقصان ليس لها في تحمُّلهما القدرة .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

https://nedaelwatan.com/articles/10558-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%8E%D8%AF%D9%8E%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%8E%D8%B1%D9%91%D9%8E%D8%AC

2

https://www.adenobserver.com/?p=81907

3

https://mounirhcom.blogspot.com/2023/05/blog-post_26.html

4

https://al-intifada.com/%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%8E%D8%AF%D9%8E%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%8E%D8%B1%D9%8E%D9%91%D8%AC/

5

http://www.alnoor.se/article.asp?id=390421

6

http://www.sanaanews.net/news-90895.htm

7

https://almajd.net/2023/05/27/%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%8E%D8%AF%D9%8E%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%8E%D8%B1%D9%91%D9%8E%D8%AC/

8

https://sa24.co/show16293387.html

9

https://24press.net/news/post/16293387/%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8-%D8%AF-%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81-%D8%B1-%D8%AC

10

https://twitter.com/sudaneseonline1

12

https://amad.app/ar/post/502856/%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D8%AF%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%AC

13

https://www.maghress.com/laracheinfo/1299008

14

https://laracheinfo.com/1299008.html

15

http://sahafatak.net/show3934635.html

16

https://nabd.com/s/120121026-4d1dff/%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%8E%D8%AF%D9%8E%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%8E%D8%B1%D9%8E%D9%91%D8%AC

17

https://www.sotaliraq.com/2023/05/27/%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%8E%D8%AF%D9%8E%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%8E%D8%B1%D9%8E%D9%91%D8%AC/

18

http://www.tellskuf.com/index.php/mq/109344-yr274.html

19

https://al-bayader.org/2023/05/641177/

20

https://jisrattawasol.ma/archives/89910

21

https://watananews.com/292438/

22

https://www.amad.ps/ar/tagsPost/96180

23

https://manber.org/post/33780

24

https://akhbaar.org/home/2023/5/301068.html

25

https://web.facebook.com/jisrattawasol.ma/posts/221200262732081/

26

https://www.c4wr.com/%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%87%d8%a7-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%86%d9%81%d8%b1%d8%a7%d8%ac-%d8%a8%d9%8e%d8%af%d9%8e%d9%84-%d8%a3%d9%86-%d8%aa%d8%aa%d9%81%d9%8e%d8%b1%d9%91%d9%8e%d8%ac-%d8%a8%d9%82%d9%84/

29

https://web.facebook.com/laracheinfo/?locale=fr_FR&_rdc=1&_rdr

30

https://www.yanabe3aliraq.com/index.php/2017-01-23-16-19-49/38601-2023-05-27-17-51-14

31

https://web.facebook.com/jisrattawasol.ma/

32

https://almostakbal24.ma/2023/05/27/%d9%85%d9%86%d9%8a%d8%ba-%d9%8a%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%87%d8%a7-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%86%d9%81%d8%b1%d8%a7%d8%ac-%d8%a8%d9%8e%d8%af%d9%8e%d9%84-%d8%a3%d9%86-%d8%aa%d8%aa%d9%81/

33

https://wah21.news/articles/3282

34

https://saymar.org/2023/05/157151.html

35

 

الجمعة، 19 مايو 2023

عن الجزائر متى تغادر ؟؟؟ الجزء الثاني

 

عن الجزائر متى تغادر ؟؟؟

الجزء الثاني

طنجة : مصطفى منيغ

تُسَائِلُنِي الذِّكرى عن تلك الزُّمْرَة ، وقد حَكَمت الجزائر المستقلَّة الحُرَّة ، خلال أصعب وأحلك لكنها كانت أسْعد فَترة ، استقبلها الشعب المجاهد بالأفراح مرات قبل آخر مرَّة ، وقد لاحظ أن مياه نهر الثروات تتحوَّل بفعل فاعل لمسابح إقامات أصحاب الوجوه المُكفهرَّة ، كمظاهر يزيِّنون بها الصرامة لينتشر الخوف منهم في العاصمة خاصة حارة متبوعة بحارة ، فلم تدم تلك المَسْحَة المعبِّرة عن الاهتمام والانتقال بالمجتمع إلى الثقة في الأيادي الماسكة زمام تدبير الشأن العام بأسمى المناصب التنفيذية برئاسة أحمد بنبلة الذي ظن نفسه مَلَكَ القُدرة ، على إطاحة جل المفاهيم وخلق ما يخالف كل نظرة ، رأى العالم بها الجزائر  لا تقبل أبداً أن تكون مجرورة ، من طرف أية قوة أجنبية الغالب عليها لون الصُّفرة ، الموحدة عيونهم على شكل هلال بغير اختلاف في البَشرة ، حيث دشَّنَ عهده بمنع ماسحي الأحذية من ممارسة هذه المهنة المشينة ولتتم مطاردتهم بكيفية مُستمرّة ، لكن البديل ظلَّ مفقوداً ممّا عرَّض المحتجين لمواقف خطيرة ، في زمن مالت كفة تقليد الخارج عن التقاليد حتى في الهندام ليبدو الرئيس وكأنه مصاب بعدوى بعض نظم أسيوية مهما بدت له حلوة المذاق كانت لدى غالبية الشعب كالحنظل مُرّة .

...للدفاع في أول حكومة جزائرية رسمية وزير ترعرع بين مدينتي " وجدة" و "أحفير" المغربيتين له مع الثانية آصِرَة ، لم يكن معروفاً بالهواري بومدين بل باسم "بُوخَرٌّوبَة" لمدة لم تكن بالقصيرة ، وهو عامل في محطة تزويد السيارات بالوقود كمُنتسبٍ للأوساط الفقيرة ، ولا زال على قيد الحياة في "أحفير" مَن عايش المسألة عن كثب بما تتضمنه من معلومات بقيت بين قلة من الناس أسيرة ، توصَّلَ بدهائه واستغلاله للفرص وابتكار أيسر القفزات المدروسة بعناية الاستيلاء على الحكم بانقلاب خاطف حقق كل الأهداف المرسومة لتبدو في حالة نجاح تامٍ بَهيرَة ، ومنها اعتقال أحمد بنبلة وإلزامه (تحت حراسة مشدَّدة) بالإقامة الجبرية أو السجن الأخف وطأة والأقل وَحْشَة والأقرب لأي حلٍّ إنساني يُقَابَلُ بإعجابٍ من طرف العديد من أنصار المُطاح به الموزعين على جهات ومناطق ومدن عدة وحتى داخل الإدارة . استقبل الشعب ما حدث بهدوء باستثناء بعض المناوشات هنا وهناك لم يكن لها ابلغ تأثير أو ما يُظهر أن الفاعل مجرَّد مؤامرة ، طبعاً لكل انقلاب ترتيبات خارجية ترصد قبل وبعد ساعة الصفر التحركات إن كانت على الوجه الصحيح لتُترَكَ حتى النهاية أو سادتها أخطاء في التنفيذ فتتهيأ المواقف مع أو ضد النتيجة المُحصَّل عليها إن كانت تستحقّ التَّكبيرة أو التَّكشيرة ، وبمراجعة الجهات أو الدول المسارعة للاعتراف بالهواري بومدين كقائد للأمة الجزائرية يعرف من يناشد المعرفة مَن كان وراء مساندة العملية الانقلابية برمتها ومن وقف على بُعدٍ منها ليتصرف معهم الرئيس الجديد لجزائر مستقلة ذي نظام جديد تصرف المعرقل المعارض لكل تعاون معهم مهما كان مجاله  متقمصاً (منذ البدء) لنفسه في ذلك صفة البياطرة .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

https://nedaelwatan.com/articles/10479-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F

2

https://jisrattawasol.ma/archives/89454

3

 https://siyasatmm.blogspot.com/2023/05/blog-post_67.html

4

http://www.sanaanews.net/news-90749.htm

5

https://www.maghress.com/laracheinfo/1298890

6

https://laracheinfo.com/1298890.html

7

عن الجزائر متى يغادر ؟؟؟

 

عن الجزائر متى يغادر ؟؟؟

 الجزء الأول

طنجة : مصطفى منيغ

 حَفَّهَا الصَّمت الدَّولي مِن كلِّ جانب ، وأنساها عدم استقراء التاريخ المجيد لتبتعد عن أقرب حبيب ، مَن آزرها بالأمس محتضنا ثُوارها الأجلاء ومَن قادهم حَكِيمٌ نَجيب ، وسخَّرَ عاصمته في الشرق لتكون لصرخة الوافدين عليها هرباً من جحيم الاستعمار الفرنسي نِعَمَ المُجيب ، لتصبح "وجدة" الوطن البديل لكل جزائري وأُنْثَاه فَقَدَا معاً أمْن العيشِ وطاردهما في "عنَّابَة كما "وَهْرَانْ" المصير الكئيب ، فامتزج  الدم في أجساد ما فرَّط بينهم الزمن ولا أخذ من تفريقهم نصيب ، إذ الدِّين واحد واللغة نفسها جسر أُلْفَةٍ تمنع للتشكيك في وحدةٍ روحية أيّ تنقيب ، فلا الجزائريَّة مميَّزة بشيء ولا المغربي بعلها لغير الشرف الحقيقي مُنتسب ، ولا المغربية فريدة حسنها والزوج الجزائري عكسها منظره مُعيب ، بل على قدر واحد من مسؤولية الانسجام منهم المتعلم والأستاذ والطبيب ، وفيهم المستقبلة زَرْع الحياةِ لمَلْءِ المستقبل بجيلٍ للأخوَّة والوئام والتضامن والتعاون المشترك بين الجارتين الشقيقتين(الجزائر – المغرب) راغب .

... خَللٌ ما عَكَّر صفو التلاقي للبدء الجديد المتجدِّد محسوب كمبالغة على أمر رهيب ، مضمونه موروث عن قادة خطَّطوا لتوَجُّه لا يليق بدولة لها من الأولويات ما تتطلب التطلُّع الايجابي بنبذ سلبية السَّابق ، خاصة والإمكانات المادية أمامها متوفِّرة إن أتقنت تدبيرها لكل هدف نبيل تُصيب ، لكنها فضّلت الانحياز لمطلب الاتحاد السوفيتي  والميل لتطبيق نظرية "ماوتسي تونغ" بغير رادع لها ولا حسيب ، على مجتمعٍ لا يطيق الشيوعية ولا يرضخ (ولو لبضع تعليماتها) بل يراها بالدَّخيل الفكري غير المناسب ، فانجرَّت لمعسكر له قواعده ومتمنياته التوسعيَّة بقلب الأنظمة عن طريق تشجيع وتمويل واحتضان منظمات تبنَّت الإعلان عن نفسها بشعارات تتفاوت بين زئير أسدٍ وعواء ذِئب ، ثم قادها "أحمد بنبلة" لتصبح بين يدي الزعيم جمال عبد الناصر مفتاحاً لباب الوحدة العربية وليت "بنبلة" فهم قصْد النظام المصري آنذاك بل اكتفى بجعله مجرَّد واجهة لإسكات المجتمع الجزائري الثائر غير القابل بأي تبعيَّة مهما كان مصدرها وبخاصة للمعسكر الشيوعي المغلف بأي مظهرٍ عربي مؤقت كما رأى الفاعل فريق تهيَّأ بسريَّة قُصوى للاستيلاء على الحكم آتياً بالراحل "الهواري بومدين" الذي ترك بصمته  (في العمق) على النظام الجزائري المتداولة بواسطتها  بعض رؤاه لحد اليوم على الجزائر الرسمية عصيب .

... يقودني عشقي للجزائر التفكير في زيارتها عمَّا قريب ، رغم الحدود المُغلقة لم يتمكَّن أحد من مدبري أمر ذلك على أعلى مستوى حصر التسلّل الدائر بين طرفي البلدين مستغلين حلول الظَّلام خُلوّ بعض النقط المعينة من أي رقيب ، انطلاقاً من "بورْ سعيد" لغاية " بني ونيف" بالنسبة للجزائريين الذين لهم أسَر أو مصالح تجارية في المغرب ، أو انطلاقاً من "السْعِيدِيَةْ " وصولا إلى "فِكِيكْ" بالنسبة للمغاربة الذين لهم نفس المُبرّر لدى الجزائر لمعاني لا تحتاج لتوضيب ، وما دام كلٌ على ليلاه يغنِّي كذلك بين "هناك" و"هنا" في التعبير عن مكنون الخاطر أكثرَ من مُطرِب ، تتراقص المُهج على صداه بفرحة لا يعادلها إلا مثيلاتها لدى مزارع فاض نبع مياهه بأقوى صبيب ، يروي ضَمَأَ الأرض بين ضفتي "زُوجْ بْغَالْ" في موعدٍ لا تُدفع فيه للمارين من الجانبين أية ضرائب .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

عن الجزائر متى يغادر ؟؟؟

https://www.amad.ps/ar/post/502033

2

https://jisrattawasol.ma/archives/89379

3

https://nedaelwatan.com/articles/10471-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F

4

http://www.sanaanews.net/news-90729.htm

5

https://pressbee.net/show6272790.html?title=%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1

6

https://www.maghress.com/laracheinfo/1298838

7

https://laracheinfo.com/1298838.html

8

http://sahafatak.net/show3921060.html

9

http://www.tellskuf.com/index.php/mq/109196-yr190.html

10

https://www.raialyoum.com/%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%BA-%D8%B9%D8%B4%D9%82-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7/

11

https://morocco.shafaqna.com/AR/AL/3241123

12

https://nabd.com/s/119746635-eb82e5/%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F

13

https://akhbaar.org/home/2023/5/300952.html

14

https://nabd.com/s/119750984-1b55ee/%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F

15

https://sotkurdistan.net/2023/05/19/%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84/

16

https://sa24.co/show16273012.html

17

 

https://siyasati.blogspot.com/2023/05/blog-post.html

18

https://siyasatmm.blogspot.com/2023/05/blog-post_19.html

19

https://www.sampress.net/portal/news-52425.htm

20

https://web.facebook.com/jisrattawasol.ma/

21

https://bayanemarrakech.com/%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F/

23

https://www.azilal24.com/news23320.html

24

https://www.kitabat.info/subject.php?id=182102

25

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%9F%D8%9F%D8%9F---%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%BA-1684440088.html

26

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1684440088.html

27

https://al-bayader.org/2023/05/639984/

28

 

https://inews.ma/news/3988158

29

http://www.alnoor.se/article.asp?id=390248

30

https://saymar.org/2023/05/156743.html

31

https://web.facebook.com/permalink.php?id=598859573566768&story_fbid=3462867427165954&_rdc=1&_rdr

32

https://al-bayader.org/2023/05/639984/

33

https://elbashayer.com/3174775/%d9%85%d8%b5%d8%b7%d9%81%d9%8a-%d9%85%d9%86%d9%8a%d8%ba-%d9%8a%d8%aa%d8%ad%d8%af%d8%ab-%d8%b9%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b2%d8%a7%d8%a6%d8%b1/

34

عن الجزائر متى بُغادر ؟؟؟

  عن الجزائر متى بُغادر ؟؟؟ الجزء الثالث طنجة : مصطفى منيغ لم يكن ربيع الحكم خلال العقد الأول من استقلال الجزائر سوى صيف جاف بالمطلق أ...